مسؤول بحريني: #البحرين ستكون أول دولة خليجية تعلن عن علاقات دبلوماسية مع "إسرائيل"
أشار موقع "i24news" العبري، إلى أنه قبل زيارة رسمية استثنائية لوفد "إسرائيلي" الى البحرين في وقت لاحق من هذا الشهر، قال مسؤول بحريني في حديث خاص للقناة العبرية، بأن البحرين ستكون اول دولة خليجية تعلن عن علاقات ديبلوماسية مع "إسرائيل"....
لمتابعة القراءة يمكنكم زيارة الرابط التالي:
http://central-media.org/33521/599
#الإعلام_الحربي_المركزي
أشار موقع "i24news" العبري، إلى أنه قبل زيارة رسمية استثنائية لوفد "إسرائيلي" الى البحرين في وقت لاحق من هذا الشهر، قال مسؤول بحريني في حديث خاص للقناة العبرية، بأن البحرين ستكون اول دولة خليجية تعلن عن علاقات ديبلوماسية مع "إسرائيل"....
لمتابعة القراءة يمكنكم زيارة الرابط التالي:
http://central-media.org/33521/599
#الإعلام_الحربي_المركزي
central-media.org
مسؤول بحريني: #البحرين ستكون أول دولة خليجية تعلن عن علاقات دبلوماسية مع ’إسرائيل’
#البحرين
محاكم النظام في البحرين تعترف بخطأ الاتهامات الموجهة لزعيم المعارضة الشيخ علي سلمان بالتخابر مع قطر وتصدر حكماً بالبراءة عليه وعلى النائبان السابقان الشيخ حسن سلطان وعلي الأسود من تهمة التخابر مع دولة قطر.
#الاعلام_الحربي_المركزي
محاكم النظام في البحرين تعترف بخطأ الاتهامات الموجهة لزعيم المعارضة الشيخ علي سلمان بالتخابر مع قطر وتصدر حكماً بالبراءة عليه وعلى النائبان السابقان الشيخ حسن سلطان وعلي الأسود من تهمة التخابر مع دولة قطر.
#الاعلام_الحربي_المركزي
#إعلام_العدو
#البحرين توجه دعوة لوزير الاقتصاد ’الإسرائيلي’ للمشاركة في المؤتمر الاقتصادي "Startup Nations Ministerial"...
التفاصيل عبر الرابط التالي:
http://central-media.org/34134/601
#الإعلام_الحربي_المركزي
#البحرين توجه دعوة لوزير الاقتصاد ’الإسرائيلي’ للمشاركة في المؤتمر الاقتصادي "Startup Nations Ministerial"...
التفاصيل عبر الرابط التالي:
http://central-media.org/34134/601
#الإعلام_الحربي_المركزي
central-media.org
#البحرين توجه دعوة لوزير الاقتصاد ’الإسرائيلي’
#الشيخ_قاسم : الوحدة أن نكون مع المقاومة ومحورها ومع #العراق و #القدس و #سوريا و #اليمن و #البحرين
التفاصيل عبر الرابط التالي:
http://central-media.org/34186/600
#الإعلام_الحربي_المركزي
التفاصيل عبر الرابط التالي:
http://central-media.org/34186/600
#الإعلام_الحربي_المركزي
central-media.org
#الشيخ_قاسم : الوحدة أن نكون مع المقاومة ومحورها ومع #العراق و #القدس و #سوريا و #اليمن و #البحرين
#البحرين
آية الله قاسم : العراق قلعة منيعة.. والعدوان الأميركي يستهدف تركيع القوى المؤمنة
رأى آية الله الشيخ عيسى قاسم أن "استهداف العراق من قبل العدوان الأمريكي الغاشم، وضرب القوى المؤمنة الفاعلة المدافعة عن شموخ الدين والأمة وعزتهما من الغطرسة الأمريكية أمر متوقع إلى حد كبير"، لافتاً إلى أنه "لا عجب من حدوث العدوان الشرس المتوحش على مواقع عسكرية من مواقع الحشد الشعبي المنقذ وحزب الله الحر، وهما قوَّتان عراقيتان وطنيتان داخلتان تحت مظلة القوّة النظامية في العراق". هذا وشدد آيه الله قاسم على أن "هذا العدوان يستهدف تركيع القوى المؤمنة في العراق وعلى مستوى الأمة كلّها”، مشيراً إلى أن "المؤمن لا يضعف أمام الموت في سبيل الله، ولا يقعد به الرعب عن طريق الجهاد من أجل دينه، ولا يفلّ عزمه تهديد ولا وعيد".
كما وأكد آية الله قاسم أن "العدوان الأمريكي أن يُفهم أنه عدوان على العراق كلّه، وعلى أمنه وحرّيته واستقلاله وحضارته وثروته، بل من الحقّ أن يُفهم أنه عدوان على الأمّة كلّها وسحق لحرمة الإنسان وكرامته واستخفاف بقيمة الحياة وترسيخ لمبدأ القتل بغير حق، وللغة الغاب في المجتمع العالمي للإنسان. ومن حقّ الجميع بل من واجبهم المؤكد أن يقفوا بحزم قِبال مثل هذا العدوان". وفي السياق، لفت آية الله قاسم إلى أنه "مؤلم جدًّا وقبيح جدًّا ومخز جدًّا أنّ بعض أنظمة الحكم التي تسيطر على الأمة العربية تُعلن تأييدها الرسمي جنباً إلى جنب مع "اسرائيل" للعدوان الأمريكي الغاشم على العراق الحبيب والقوى الصلبة المؤمنة المدافعة عنه، وتدين من يدافع عن العراق". هذا وختم آيه الله بيانه بالقول "رحم الله الشهداء الأبرار في مجزرة العدوان الأمريكي ومَنَّ الله على الجرحى بالشفاء العاجل وانتقم الله من الظالمين".
#الإعلام_الحربي_المركزي
آية الله قاسم : العراق قلعة منيعة.. والعدوان الأميركي يستهدف تركيع القوى المؤمنة
رأى آية الله الشيخ عيسى قاسم أن "استهداف العراق من قبل العدوان الأمريكي الغاشم، وضرب القوى المؤمنة الفاعلة المدافعة عن شموخ الدين والأمة وعزتهما من الغطرسة الأمريكية أمر متوقع إلى حد كبير"، لافتاً إلى أنه "لا عجب من حدوث العدوان الشرس المتوحش على مواقع عسكرية من مواقع الحشد الشعبي المنقذ وحزب الله الحر، وهما قوَّتان عراقيتان وطنيتان داخلتان تحت مظلة القوّة النظامية في العراق". هذا وشدد آيه الله قاسم على أن "هذا العدوان يستهدف تركيع القوى المؤمنة في العراق وعلى مستوى الأمة كلّها”، مشيراً إلى أن "المؤمن لا يضعف أمام الموت في سبيل الله، ولا يقعد به الرعب عن طريق الجهاد من أجل دينه، ولا يفلّ عزمه تهديد ولا وعيد".
كما وأكد آية الله قاسم أن "العدوان الأمريكي أن يُفهم أنه عدوان على العراق كلّه، وعلى أمنه وحرّيته واستقلاله وحضارته وثروته، بل من الحقّ أن يُفهم أنه عدوان على الأمّة كلّها وسحق لحرمة الإنسان وكرامته واستخفاف بقيمة الحياة وترسيخ لمبدأ القتل بغير حق، وللغة الغاب في المجتمع العالمي للإنسان. ومن حقّ الجميع بل من واجبهم المؤكد أن يقفوا بحزم قِبال مثل هذا العدوان". وفي السياق، لفت آية الله قاسم إلى أنه "مؤلم جدًّا وقبيح جدًّا ومخز جدًّا أنّ بعض أنظمة الحكم التي تسيطر على الأمة العربية تُعلن تأييدها الرسمي جنباً إلى جنب مع "اسرائيل" للعدوان الأمريكي الغاشم على العراق الحبيب والقوى الصلبة المؤمنة المدافعة عنه، وتدين من يدافع عن العراق". هذا وختم آيه الله بيانه بالقول "رحم الله الشهداء الأبرار في مجزرة العدوان الأمريكي ومَنَّ الله على الجرحى بالشفاء العاجل وانتقم الله من الظالمين".
#الإعلام_الحربي_المركزي
#البحرين
فصائل المقاومة الإسلامية في البحرين في بيان مشترك:
- سيكون لنا دور في الانتقام لدماء الشهيدين المهندس وسليماني
- المعركة اليوم هي معركة الحق مع الباطل وأننا جزء لا يتجزأ من هذه المعركة
- المصالح الاميركية في البحرين هدفاً مشروعاً لنا وسيكون لنا دور وموقف في الانتقام لدماء الشهداء الأبرار
#الإعلام_الحربي_المركزي
فصائل المقاومة الإسلامية في البحرين في بيان مشترك:
- سيكون لنا دور في الانتقام لدماء الشهيدين المهندس وسليماني
- المعركة اليوم هي معركة الحق مع الباطل وأننا جزء لا يتجزأ من هذه المعركة
- المصالح الاميركية في البحرين هدفاً مشروعاً لنا وسيكون لنا دور وموقف في الانتقام لدماء الشهداء الأبرار
#الإعلام_الحربي_المركزي
#البحرين
آية الله قاسم :تطبيع المطبّعين وتآمر المتآمرين من الأنظمة الرسمية لن يكون عائقاً عن تحقيق النصر.. والدفاع عن القدس دفاعٌ عن حريم الأمّة
https://central-media.org/35184/599
#الإعلام_الحربي_المركزي
آية الله قاسم :تطبيع المطبّعين وتآمر المتآمرين من الأنظمة الرسمية لن يكون عائقاً عن تحقيق النصر.. والدفاع عن القدس دفاعٌ عن حريم الأمّة
https://central-media.org/35184/599
#الإعلام_الحربي_المركزي
central-media.org
آية الله قاسم :تطبيع المطبّعين وتآمر المتآمرين من الأنظمة الرسمية لن يكون عائقاً عن تحقيق النصر.. والدفاع عن القدس دفاعٌ عن حريم…
#البحرين
بيان آية الله قاسم : لا صبرَ لهذا الحدّ
كان واضحاً، وكانت القراءة عند أحرار الأمّة يقينيّة ومبكّرة بأنّ التطبيع مع العدوّ الصهيوني ستكون نتائجه خطيرة وكارثية، وشرّه مستطير على الشعوب الواقعة تحت سيطرة الحكومات المطبّعة بالخصوص وسائر شعوب الأمة بالدرجة الثانية.
وها قد بدأت هذه النتائج الموجعة تظهر بسرعة وبصورة متلاحقة.
وذلّ الأنظمة المطبّعة أمام العدوّ الصهيوني الذي بَرَزَ للعيان بقوّة في المدّة الوجيزة من توقيع صكّ الخزي والخيانة والذي تسعى لفرضه على الشعوب؛ هو من هذه النتائج الوخيمة، والذي يُراد له أن يقتل في أمّتنا روح العزّة والإباء والإستقلال، والايمان بروح الريادة والقيادة، وتستسلم لقيادة كيان من أعدى الأعداء لله والأمّة والإنسانية.
إنّ السباق اليوم وبصورة مبكرة جدّاً صار محموماً بين المطبّعين القدامى والجدد، والتنافس جادّاً بقوة على التقرب والتملّق للعدو الصهيوني الذي لا زال على غيّه وبغيه ونهبه واغتصابه وكل عداوته.
صار التنافس على الإظهار العملي لإخلاص أكبر لصكّ العبودية المتعلّق بالتطبيع وتحقيق أهدافه التي يطمح فيها كل من ترامب الأمريكي ونتنياهو الصهيوني. وهو تنافس ينشط فيه المطبّعون الجدد في رغبة عارمة لتوكيد العلقة مع العدو وتوثيقها وكأنّها الأُمنية الغالية والغنيمة الكبرى التي لا يُفرّط بها.
وَصَلَ الأمر بهؤلاء المطبّعين إلى أن يكون السباق من أجل موقع عبودي متميّز عند العدوّ الصهيوني من بين المطبّعين الآخرين، لامتلاك ثقة أكبر.
وهناك خلفيّة وإنْ لم تكن فكرية فنفسيّة للإندفاعة لهذا التنافس القذر المذل المخجل لمن يخجل، وهي أنّ القوم قد تبرأوا من أمّتهم وآمنوا بأنّ قَدَرَهم مرهون بالإرادة الأمريكية والصهيونية، وأنّ مصيرهما بيدهما، وأنّ الرضا من السيد الأمريكي الطريق إليه غير مفصول عن رضا الكيان الصهيوني في فلسطين، والذي تأبى السياسة الأمريكية إلاّ أن يكون سيّد المنطقة وصاحب القوة الأكبر فيها، والكلمة المهيمنة على حكوماتها وشعوبها، والقرار النافذ في حقّ الجميع.
طلَّق القوم أمّتهم بعدما عادوها، ونسوا سلطان الله عزّ وجلّ، وانشغلوا بذكر من لا يملك لنفسه نفعاً ولا ضرّاً ولا حياة ولا موتاً ولا نشوراً ممن كلُّ ما عنده مضروب على يده تكويناً التصرّف فيه من غير إذن ربّه، وكذلك لا بقاء له في يده إلاّ ما شاء الله.
ومن رأى أن وجوده كلّه من أجل المنصب، وأنّه لا شيء من دون منصبه، وظَنَّ أنّه لا يسلَم له كرسيّه إلاّ بالعبودية لمن رآه الأقوى والأعزّ هانت عليه عبوديته له، وسعى كل السعي لإظهار هذه العبودية وإخلاصها فيه.
ومن هنا يكون الإحتماء من المنافسين من قريب أو من بعيد في إطار البلد الواحد أو الأكثر من المطبّعين أنفسهم في ظل النفسيّة التي ساقتهم إلى أصل التطبيع هو على حدّ الإحتماء ممن يرونهم أعداء لهم من المقاومين في الأمّة، وذلك بارتماءٍ أكثر وتملّقٍ أكبر لكلٍّ من أمريكا والكيان الصهيوني طلباً لأن يكون الأكثر تملّقاً وتزلّفاً وارتماءً في أحضانهما أوفر حظّاً في الوصول إلى الكرسي واستقراره.
خطيرٌ جدّاً أن لا يبقى رئيس جمهورية ولا ملك ولا أمير ولا رئيس وزراء ولا أصغر من ذلك في دائرة المطبّعين إلاّ ويشعر بالحاجة المُلِّحة للتسابق في إظهار الولاء للكيان الصهيوني طلباً للمنصب أو احتفاظاً به.
وسيكون المقياس الأوّل عند سيّد المنطقة وزعيم التطبيع في صلاحية المنصب في دائرة المطبّعين ليس ولاء رئيس الجمهورية أو الملك أو رئيس الوزراء إلاّ أن يكون وكيلاً عنده على الولاء له.
ولن يكون سماع كلمة أمير من أمير أو ملك من ملك، أو من رئيس جمهورية، أو رئيس جمهورية من ملك، والإستجابة لأمره إلاّ في حالة واحدة، وذلك أن تكون الكلمة منسجمة مع ما يريده السيّد الصهيوني المحتل لفلسطين.
ولا يُظنّ أبداً في الأوساط العادية من أبناء الأمّة فضلاً عن نخبها أن تقبل بمثل هذا الذل والهوان الذي يتنافى وتركيبتها الفكريّة والنفسيّة أو تصبر عن مقاومته بشدّة غير معهودة، فإنّه لا صبر على ما فيه ضياع الأمّة وسقوطها لهذا الحدّ.
#الإعلام_الحربي_المركزي
بيان آية الله قاسم : لا صبرَ لهذا الحدّ
كان واضحاً، وكانت القراءة عند أحرار الأمّة يقينيّة ومبكّرة بأنّ التطبيع مع العدوّ الصهيوني ستكون نتائجه خطيرة وكارثية، وشرّه مستطير على الشعوب الواقعة تحت سيطرة الحكومات المطبّعة بالخصوص وسائر شعوب الأمة بالدرجة الثانية.
وها قد بدأت هذه النتائج الموجعة تظهر بسرعة وبصورة متلاحقة.
وذلّ الأنظمة المطبّعة أمام العدوّ الصهيوني الذي بَرَزَ للعيان بقوّة في المدّة الوجيزة من توقيع صكّ الخزي والخيانة والذي تسعى لفرضه على الشعوب؛ هو من هذه النتائج الوخيمة، والذي يُراد له أن يقتل في أمّتنا روح العزّة والإباء والإستقلال، والايمان بروح الريادة والقيادة، وتستسلم لقيادة كيان من أعدى الأعداء لله والأمّة والإنسانية.
إنّ السباق اليوم وبصورة مبكرة جدّاً صار محموماً بين المطبّعين القدامى والجدد، والتنافس جادّاً بقوة على التقرب والتملّق للعدو الصهيوني الذي لا زال على غيّه وبغيه ونهبه واغتصابه وكل عداوته.
صار التنافس على الإظهار العملي لإخلاص أكبر لصكّ العبودية المتعلّق بالتطبيع وتحقيق أهدافه التي يطمح فيها كل من ترامب الأمريكي ونتنياهو الصهيوني. وهو تنافس ينشط فيه المطبّعون الجدد في رغبة عارمة لتوكيد العلقة مع العدو وتوثيقها وكأنّها الأُمنية الغالية والغنيمة الكبرى التي لا يُفرّط بها.
وَصَلَ الأمر بهؤلاء المطبّعين إلى أن يكون السباق من أجل موقع عبودي متميّز عند العدوّ الصهيوني من بين المطبّعين الآخرين، لامتلاك ثقة أكبر.
وهناك خلفيّة وإنْ لم تكن فكرية فنفسيّة للإندفاعة لهذا التنافس القذر المذل المخجل لمن يخجل، وهي أنّ القوم قد تبرأوا من أمّتهم وآمنوا بأنّ قَدَرَهم مرهون بالإرادة الأمريكية والصهيونية، وأنّ مصيرهما بيدهما، وأنّ الرضا من السيد الأمريكي الطريق إليه غير مفصول عن رضا الكيان الصهيوني في فلسطين، والذي تأبى السياسة الأمريكية إلاّ أن يكون سيّد المنطقة وصاحب القوة الأكبر فيها، والكلمة المهيمنة على حكوماتها وشعوبها، والقرار النافذ في حقّ الجميع.
طلَّق القوم أمّتهم بعدما عادوها، ونسوا سلطان الله عزّ وجلّ، وانشغلوا بذكر من لا يملك لنفسه نفعاً ولا ضرّاً ولا حياة ولا موتاً ولا نشوراً ممن كلُّ ما عنده مضروب على يده تكويناً التصرّف فيه من غير إذن ربّه، وكذلك لا بقاء له في يده إلاّ ما شاء الله.
ومن رأى أن وجوده كلّه من أجل المنصب، وأنّه لا شيء من دون منصبه، وظَنَّ أنّه لا يسلَم له كرسيّه إلاّ بالعبودية لمن رآه الأقوى والأعزّ هانت عليه عبوديته له، وسعى كل السعي لإظهار هذه العبودية وإخلاصها فيه.
ومن هنا يكون الإحتماء من المنافسين من قريب أو من بعيد في إطار البلد الواحد أو الأكثر من المطبّعين أنفسهم في ظل النفسيّة التي ساقتهم إلى أصل التطبيع هو على حدّ الإحتماء ممن يرونهم أعداء لهم من المقاومين في الأمّة، وذلك بارتماءٍ أكثر وتملّقٍ أكبر لكلٍّ من أمريكا والكيان الصهيوني طلباً لأن يكون الأكثر تملّقاً وتزلّفاً وارتماءً في أحضانهما أوفر حظّاً في الوصول إلى الكرسي واستقراره.
خطيرٌ جدّاً أن لا يبقى رئيس جمهورية ولا ملك ولا أمير ولا رئيس وزراء ولا أصغر من ذلك في دائرة المطبّعين إلاّ ويشعر بالحاجة المُلِّحة للتسابق في إظهار الولاء للكيان الصهيوني طلباً للمنصب أو احتفاظاً به.
وسيكون المقياس الأوّل عند سيّد المنطقة وزعيم التطبيع في صلاحية المنصب في دائرة المطبّعين ليس ولاء رئيس الجمهورية أو الملك أو رئيس الوزراء إلاّ أن يكون وكيلاً عنده على الولاء له.
ولن يكون سماع كلمة أمير من أمير أو ملك من ملك، أو من رئيس جمهورية، أو رئيس جمهورية من ملك، والإستجابة لأمره إلاّ في حالة واحدة، وذلك أن تكون الكلمة منسجمة مع ما يريده السيّد الصهيوني المحتل لفلسطين.
ولا يُظنّ أبداً في الأوساط العادية من أبناء الأمّة فضلاً عن نخبها أن تقبل بمثل هذا الذل والهوان الذي يتنافى وتركيبتها الفكريّة والنفسيّة أو تصبر عن مقاومته بشدّة غير معهودة، فإنّه لا صبر على ما فيه ضياع الأمّة وسقوطها لهذا الحدّ.
#الإعلام_الحربي_المركزي
#البحرين
الشيخ الديهي ناعيًا الشهيد السيد حسن نصرالله: كان قائدا لا يشق له غبار وبطلا لا يعرف الخوف
نعى نائب أمين عام الوفاق، الشيخ حسين الديهي، الشهيد السيد حسن نصرالله، قائلاً إنه كان "قائداً لا يُشق له غبار، بطلاً لا يعرف الخوف، ومقداماً لا يلين، رُسمت خطواته بحكمة الأنبياء وبصيرة الأئمة الأطهار"، حيث ارتقى "شهيداً عظيماً بعد حياة مليئة بالعطاء والجهاد في سبيل الله".
وأضاف عبر حسابه عبر شبكة التواصل الاجتماعي إكس (تويتر سابقاً) إن الشهيد السيد حسن نصرالله كان "أضاء لنا الطريق بكلماته وحضوره، وأصبح رمزاً خالداً للمقاومة والصمود ونصرة المستضعفين، وقد كان النور الذي يلهمنا ويزرع في قلوبنا الأمل مهما اشتدت الظلمات، وستظل ذكراه حية في قلوبنا وعقولنا، محفورة في كل حبة تراب ناضل من أجلها".
وتابع "إن رحل سيد المقاومة، فإن رايته التي رفعها عالياً لن تسقط أبداً وسوف تبقى مشعلاً يهدي المجاهدين في دروب النضال، وستظل أيدي أبنائه الأبطال تحمل تلك الراية بكل عزم وثبات".
وأكمل "|لم يكن رحيله نهاية الطريق، بل بداية جديدة لمسيرة لن تتوقف حتى يتحقق النصر الكامل وتُدحر كل قوى الظلم والطغيان، سيظل صوته يهتف في قلوبنا، وسيظل إيمانه وبسالته مصدر إلهام لكل من سار على درب المقاومة".
وختم بالقول إن "النصر الذي آمن به سيدنا الراحل آت لا محالة، بأيدي أولئك الذين تربوا في كنف عزمه وإيمانه" حسب تعبيره.
الشيخ الديهي ناعيًا الشهيد السيد حسن نصرالله: كان قائدا لا يشق له غبار وبطلا لا يعرف الخوف
نعى نائب أمين عام الوفاق، الشيخ حسين الديهي، الشهيد السيد حسن نصرالله، قائلاً إنه كان "قائداً لا يُشق له غبار، بطلاً لا يعرف الخوف، ومقداماً لا يلين، رُسمت خطواته بحكمة الأنبياء وبصيرة الأئمة الأطهار"، حيث ارتقى "شهيداً عظيماً بعد حياة مليئة بالعطاء والجهاد في سبيل الله".
وأضاف عبر حسابه عبر شبكة التواصل الاجتماعي إكس (تويتر سابقاً) إن الشهيد السيد حسن نصرالله كان "أضاء لنا الطريق بكلماته وحضوره، وأصبح رمزاً خالداً للمقاومة والصمود ونصرة المستضعفين، وقد كان النور الذي يلهمنا ويزرع في قلوبنا الأمل مهما اشتدت الظلمات، وستظل ذكراه حية في قلوبنا وعقولنا، محفورة في كل حبة تراب ناضل من أجلها".
وتابع "إن رحل سيد المقاومة، فإن رايته التي رفعها عالياً لن تسقط أبداً وسوف تبقى مشعلاً يهدي المجاهدين في دروب النضال، وستظل أيدي أبنائه الأبطال تحمل تلك الراية بكل عزم وثبات".
وأكمل "|لم يكن رحيله نهاية الطريق، بل بداية جديدة لمسيرة لن تتوقف حتى يتحقق النصر الكامل وتُدحر كل قوى الظلم والطغيان، سيظل صوته يهتف في قلوبنا، وسيظل إيمانه وبسالته مصدر إلهام لكل من سار على درب المقاومة".
وختم بالقول إن "النصر الذي آمن به سيدنا الراحل آت لا محالة، بأيدي أولئك الذين تربوا في كنف عزمه وإيمانه" حسب تعبيره.