الإعلام الحربي - التغطية الإخبارية
427K subscribers
9.09K photos
4.45K videos
2.68K files
5.11K links
قناة التغطية الإخبارية للإعلام الحربي في المقاومة الإسلامية

القناة الرسمية:
https://t.me/mmirleb
التغطية الإخبارية باللغة الإنكليزية:
https://t.me/mmirlb
الموقع الإلكتروني الرسمي:
https://central-media.net
Download Telegram
رفضاً للقرار الجائر من إدارتي "فيسبوك وتويتر" بحجب حسابات الإعلام الحربي المركزي في المقاومة، والذي رحَّب به العدو الصهيوني ... ندعوكم للمشاركة في الهاشتاغ الذي سيطلقه الإعلام الحربي المركزي
تحت عنوان #مستمرون عند الساعة السابعة من مساء اليوم

شاركونا

#الإعلام_الحربي_المركزي
سيبقى الإعلام الحربي المركزي عدسة المقاومة في الجبهات ومنصة للحقيقة الكاملة

#مستمرون ....
#خاص

#مستمرون... لا شيء سيوقفنا. نحن كابوسكم، وأينما كنتم سنلاحقكم، و«حيث يجب أن نكون... سنكون»، لنقض مضاجعكم، ونؤرق أفكاركم. لن تنعموا بسلامٍ والنبض يسري في عروقنا. نحن أهل الساح والسلاح، وحرب الرصاص... والكلمة، والروح المقاتلة...
http://central-media.org/33578/633

#الإعلام_الحربي_المركزي
#مستمرون... بريشة الفنان الكاريكاتيري نور الدين.

#الاعلام_الحربي_المركزي
هاشتاغ مستمرون يحقق نجاحاً باهراً رغماً عن انف العدو الصهيوني

بعد النجاح الكبير الذي حققه الهاشتاغ الذي أطلقه الإعلام الحربي المركزي " #مستمرون " على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك عقب قيام موقعي "فيسبوك وتويتر" بإغلاق حسابيه الرسميين اللذين ساهما كثيراً في نشر أخبار انتصارات محور المقاومة وإيصال صوت الشعوب المظلومة والمضطهدة إلى العالم
أقدم المتحدث باسم جيش العدو الإسرائيلي المدعو "أفيخاي أدرعي" عبر حساباته على مواقع التواصل على استغلال الهاشتاغ في محاولة يائسة وفاشلة منه لتشويه صورة الإعلام الحربي المركزي بنشر عبارات مسيئة بحق المقاومة لا تمت للواقع بأي صلة.
هذا إذا دل على شيء فإنما يدل على التفوق الواضح والواسع الذي حققه إعلام المقاومة بالرغم من الضغوطات الكبيرة التي مارسها كيان العدو الصهيوني ومن معه على مواقع التواصل الاجتماعي للحد من انتشار حسابات المقاومة عليها التي حققت نتائج باهرة.

الاعلام_الحربي_المركزي
#من_تاريخنا_الجهادي

يوم الثلاثاء في 11 تموز 2006، وضع الشهيد القائد خالد بزي " #الحاج_قاسم " آخر لمسات عملية #الوعد_الصادق...
إقترب من السياج الحدودي في خلة وردة يحدد ويأكد نقاط الخرق لمجموعة "الانقضاض "مستطلعاً تحركات #العدو_الصهيوني وتحديد اوقات مرور الدورية، وبقي في مكانه مترقباً فجر اليوم التالي...

يمكنكم مشاهدة الفلاش الخاص بالمناسبة على الموقع الرسمي للإعلام الحربي المركزي عبر الرابط التالي:
http://central-media.org/33701/633
#مستمرون
#الإعلام_الحربي_المركزي
بعضٌ من رواية #الوعد_الصادق

في 12 تموز 2006، حوالى الساعة التاسعة صباحاً، تحرّكت قوّة عسكرية صهيونية، من ثمانية جنود موزعين على «هامرين»، على الطريق الداخلي الرابط بين مستعمرتي «زرعيت» و«شتولا»، وتحديداً عند الترقيم الحدودي «105». مجموعةٌ من مجاهدي المقاومة الإسلامية كانت بانتظارها، في المقلب الآخر، في «خلّة وردة»، الواقعة في خراج بلدة عيتا الشعب، على الحدود مع فلسطين المحتلة، والهدف أسر جنودٍ إسرائيلين. أوعزت «قيادة العملية» إلى المجاهدين بتنفيذ الخطّة، بعد أن رصدت الدورية قادمة من جهة مستعمرة «زرعيت» إلى نقطة المكمن.
وحدة خاصّة من المقاومة الإسلامية، استهدفت «الهامر» الثاني بقذائف مباشرة، أسفر عن مقتل 4 جنود، بالتوازي مع استهداف مجموعة أخرى «الهامر» الأوّل بثلاث قذائف «7B»، بهدف إيقافه نظراً لتصفيحه. هنا، انطلقت «مجموعة الانقضاض» باتجاه «الهامر» الأوّل. عبرت الشريط الحدودي، وسط تأمينٍ ناريّ كثيف، بعد أن أحدثت ثغرةً به إثر تفجير أحد المجاهدين السياج التقني بعبوةٍ خاصة.
انتظر المجاهدون أسابيع عدّة ــ على فتراتٍ متقطعة ــ في «الخلّة»، موزّعين على نقاطٍ حدّدتها «قيادة العملية» بشكلٍ مسبق. أُسند إلى الشهيد القائد خالد بزي «الحاج قاسم» مسؤولية القيادة الميدانية للعملية. أما الشهيد القائد إبراهيم محمود الحاج «أبو محمد سلمان»، فقد تولّى مسؤولية تأمين مسرح العملية، بمنع أي قوّة مساندة للعدو من التقدّم إلى هناك، وضربها وتعطيلها، حيث كان متواجداً في محيط موقع راميا، والمشرف على «الخلّة».
مراراً، استطلع «الحاج قاسم» مسرح العملية بنفسه، على مدى أشهرٍ قبل تنفيذها. استطلاعٌ، فرسمُ خطّةٍ، وتدريبٌ فمناورات، وبإشرافٍ مباشر من قِبلِ القائد الجهادي الكبير الشهيد عماد مغنية «الحاج رضوان». مناوراتٌ عديدة أجراها الفريق المعني عن عملية الأسر، في بيئةٍ شبيهةٍ ــ إلى حدٍّ بعيد ــ بمكان تنفيذها، وحضورٍ شخصي لـ«الحاج رضوان»، حيث قدّم توجيهاتٍ دقيقة، وملاحظاتٍ عملياتيّة.
وصل المجاهدون إلى «الهامر» الأوّل، هرب اثنان، قتل أحدهم فيما فرّ الثاني باتجاه حرجٍ قريب. بقي في «الهامر» الجنديين غولدفاسر وريغيف. أُسِرا. وغنم المجاهدون أربعة بنادق حربيّة. توّلى فريقٌ نقل الجنديين إلى «المنطقة الآمنة»، بعد أن فجرّ مجاهدٌ «الهامر» بعبوةٍ خاصّة حملها معه، لمسح أي دليلٍ يساعد العدو في كشف ما حصل، أو معرفة مصير الجنديين. كل ذلك كان وفق الخطّة المرسومة بدقّةٍ وعناية.
سماحة الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصرالله (حفظه الله)، سمّى العملية بـ«الوعد الصادق»، مؤكّداً أن «الأسيرين لن يعودا إلا بالتفاوض غير المباشر أو التبادل...».
#الإعلام_الحربي_المركزي، في إصداره اليوم، يوثّق بعضاً من عملية #الوعد_الصادق، عن استطلاع مسرح العملية «الحاج قاسم»، والمناورة الأخيرة بإشراف «الحاج رضوان» وبعضاً من ملاحظاته، إضافةً إلى مشاهد عملية الأسر.

رابط الفلاش على الموقع الرسمي للإعلام الحربي المركزي:
http://central-media.org/33710/633

#مستمرون
#الإعلام_الحربي_المركزي
حيث يجب أن يكون... كان.

#الإعلام_الحربي_المركزي يعرض للمرّة الأولى، صور القائد الجهادي الكبير الشهيد عماد مغنية «الحاج رضوان»، مستطلاعاً نقاط انتشار الإخوة المجاهدين في «خلّة وردة» (خراج بلدة عيتا الشعب، على الحدود مع فلسطين المحتلة) على بعد أمتارٍ عدّة من الشريط التقني، قبيل تنفيذ عملية #الوعد_الصادق بفترةٍ وجيزة. وخلال جولته، يستمع «الحاج رضوان» إلى شرحٍ مفصّل يقدّمه الشهيد القائد خالد بزي «الحاج قاسم»، حول آخر التحضيرات وجهوزية المجاهدين لتنفيذ العملية...

#مستمرون

http://central-media.org/33712/634

#الإعلام_الحربي_المركزي
#عملية_الرضوان

في 16 تموز عام 2008، وعند الساعة التاسعة والنصف صباحاً، بُدأ بتنفيذ المرحلة الأولى من عملية تبادل الأسرى بين حزب الله والكيان الصهيوني، والتي أطلقت عليها قيادة المقاومة الإسلامية تسمية «عملية الرضوان»، حيث تم تسليم جثتي الجنديين الإسرائيليين الأسيرين مارك ريغيف وإيهود غولد فاسر، إلى «الصليب الأحمر الدولي» عند نقطة رأس الناقورة الحدودية بين لبنان وفلسطين المحتلة.
في موازاة ذلك، كانت سلطات الاحتلال قد نقلت عند الخامسة فجراً الأسرى اللبنانيين الخمسة؛ وعلى رأسهم عميد الأسرى الشهيد القائد سمير القنطار، وماهر كوراني، وحسين سليمان، وخضر زيدان، ومحمد سرور، من سجن «شطة»، إلى النقطة المحدّدة، تمهيداً لتسليمهم إلى الوسيط الدولي، الذي سيسلمهم بدوره إلى حزب الله.
منذ 12 تموز 2006، حتى 16 تموز 2008، بقي مصير الجنديين مجهولاً، حتى لحظة التبادل؛ رغم الحرب التي دارت 33 يوماً لأجل استعادتهما، والضغوطات المختلفة التي مورست على حزب الله من لكشف مصيرهما. سنتان من المفاوضات غير المباشرة، أدارها بصلابة ومتابعةٍ دقيقة القائد الجهادي الكبير مصطفى بدرالدين (السيد ذوالفقار). تمكّن في محصلتها من إبرام الصفقة على مرحلتين، «أوهم» خلالها الوسيط الألماني أن أحد الجنديين لا زال حيّاً. تابوتان أسودان ضمّا جثتي الجنديين، شكّلا صدمةً للمفاوض وكيان العدو ــ بمختلف شرائحه ــ في آنٍ معاً.
قضت المرحلة الأولى بعودة القنطار ورفاقه، مقابل تسليم الجنديين. أما في الثانية، وتحديداً في 17 تموز 2018، بُدأ بتنفيذ المرحلة الثانية من العملية، حيث تم تسليم حزب الله 12 جثماناً، بينهم ثمانية لمقاومين استشهدوا في حرب تموز 2006، إضافةً إلى جثامين مجموعة الشهيدة دلال المغربي، إضافةً إلى 190 جثماناً آخراً، من مختلف الجنسيات العربية، تم نقلهم إلى بيروت، عبر أوتوستراد صور ــ صيدا ــ بيروت.


http://central-media.org/33732/634

كل نصرٍ وأنتم بخير
#مستمرون
#الإعلام_الحربي_المركزي
من تاريخنا الجهادي

الجمعة ٢١ تموز٢٠١٧... | إنطلاق معركة تحرير جرود السلسلة الشرقية من الإرهابيين

في مثل هذا اليوم، من العام الماضي، أعلن الإعلام الحربي المركزي عن انطلاق عملية تطهير جرود عرسال والقلمون من الإرهابيين، موضحاً أن《لا وقت محدد لها، وستتحدث عن نفسها، وستسير وفق مراحلها المخطط لها》.
إنطلق الهجوم من محورين: الأول من بلدة فليطة باتجاه مواقع إرهابيي 《جبهة النصرة》في جرود القلمون الغربي بمشاركة الجيش السوري والمقاومة، فيما الثاني تولّته المقاومة من جرود السلسلة الشرقية للبنان باتجاه مرتفعات وتحصينات إرهابيي《النصرة》شمالي جرود عرسال وشرقها...

يمكنكم متابعة التقرير على الموقع الرسمي للإعلام الحربي المركزي يعبر الرابط التالي:
http://central-media.org/33757/633

#مستمرون
#الإعلام_الحربي_المركزي
من تاريخنا الجهادي

تحيّةُ وفاءٍ من مجاهدي #المقاومة_الإسلامية إلى شهداء #الجيش_اللبناني

في مثل هذا اليوم من العام الماضي، وبعد السيطرة على «وادي الخيل»، أكبر معاقل «جبهة النصرة» في جرود عرسال، رفع مجاهدو #المقاومة_الإسلامية راياتٍ حيّوا فيها شهداء المؤسسة العسكرية، حملت صور الشهداء الذين قتلهم إرهابيو «النصرة». كما رفع المجاهدون لافتةٍ مشابهة على مدخل «غرفة عمليات النصرة»، في مرتفع «حقاب الخيل»، حيث أدار الإرهابي «أبو مالك التلي» عملياته من هناك، حتى انسحابه منها.

لمشاهدة الفيديو يمكنكم زيارة الرابط التالي:
http://central-media.org/33772/633

#مستمرون
#الإعلام_الحربي_المركزي